النوم الجيد يساعد الجسم على تجديد خلاياه وتقوية مناعته وبالتالي يحد من الأمراض الموسمية .

والسبب الرئيسي هو تعرض الجسم لتغيرات في درجات الحرارة ومستويات الرطوبة، مما يزيد من فرصة انتشار الفيروسات والبكتيريا المسببة للأمراض.

الحفاظ على ملابسك جافة أيام الشتاء، ولا تنسى المظلة والمعطف المطري.

الطقس البارد قد يُسبب تيبسًا في العضلات والمفاصل، لكن الرياضة المنتظمة تُحافظ على مرونة الجسم وتمنع الإصابات.

لا تدع الطقس البارد يمنعك من الحركة. النشاط البدني يُحسن الدورة الدموية ويعزز مقاومة الجسم للامراض وخاصة الأمراض الموسمية .

خلال موسم الرياح الموسمية، تتعرض أجهزتنا المناعية للخطر، مما يؤدي إلى زيادة الأمراض التي تنقلها المياه.  

تظهر هذه الأمراض بشكل شائع في فصل الشتاء، حيث تنخفض درجات الحرارة.

تحدث العدوى الفيروسية الأكثر شيوعًا، مثل نزلات البرد والأنفلونزا، بسبب التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة الموسمية. نزلات البرد والأنفلونزا (الأنفلونزا) هي أمراض تصيب الجهاز التنفسي العلوي، والذي يشمل الأنف والفم والحنجرة والرئتين.

يمكن العثور عليها في الخزانات العلوية والنباتات والأواني وأنابيب المياه. تشمل أعراض الشيكونغونيا الصداع وآلام العضلات وآلام المفاصل الحادة والحمى الشديدة والتعب والقشعريرة.

الإضاءة: استخدم إضاءة خافتة أو أطفئها تمامًا لتحفيز إنتاج الميلاتونين

عند المرور عبر منطقة مشبعة بالمياه، ينتشر المرض بشكل رئيسي من خلال الجروح المفتوحة. الصداع، وعدم نور الراحة في العضلات، والقيء، والإسهال، والطفح الجلدي هي بعض من أعراض داء البريميات.

تعزيز الدورة الدموية الحرارة الناتجة عن المشروبات الدافئة تُحسن تدفق الدم في الأوعية الدموية، مما يساهم في تحسين التروية الدموية لأطراف الجسم التي تتأثر بشكل خاص بالبرودة.

في الشتاء تكون ساعات النهار قصيرة وتكون فترة التعرض للضوء الشمسي قليلة، مما يؤثر على مستويات فيتامين "د " في الجسم ويقلل من قدرته على محاربة الأمراض.

ارتداء ملابس ذات ألوان فاتحة وأكمام طويلة لتقليل تعرض الإمارات الجلد للدغات البعوض.